استمر السيد القائد في محاضرته الرمضانية الرابعة عشر والثالثة حول موضوع الظلم والاشد ظلما على ضوء ايات القران الكريم وفي هذه المحاضرة شرح شرحا مفصلا عن دور علماء السوء في الافتراء على الله بالكذب وامور هامة اخرى

- كلما حل باطل في واقع الأمة فهو نتيجة طبيعية لتضييع الحق. - لو بقي الإسلام كاملا وطُبق بتمامه لكانت الأمة الإسلامية أرقى الأمم

ذكّروا ياسر العواضي أين كانت غيرته وحميته عندما سيطرت القاعدة والجماعات الوهابية التكفيرية على رداع وفتحت المسالخ لذبح أبناء البيضاء واقتحمت بيت الأخت "شريفة عامر" في بني زياد

- الإقرار العام بالقرآن مع التجاهل لتطبيقه في الواقع يعتبر تكذيباً به. - من أبشع أنواع الظلم: (الكذب والافتراء على الله). - يُقاس الكذب على الله بمقياسين من حيث المستوى ومن حيث ما يتفرّع عنه من الظلم.

هو الله وحده فبه ثِق، وعليه توكل، وإياه فاسأل، وبه فاستعِن، وإليه فارغب، وإياه فارهب، وإياه فاعبد، وله فأخلص {هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ}. أليست هذه واحدة تكفي أن تتعامل مع الله على هذا النحو، وأن تنظر إليه هذه النظرة؟ لأنه لا إله ءَأْلَهُ إليه، أتجه إليه، أصْمُد إليه، أقصده، أعبده إلا الله.